دعت رئيسة المؤسسة الأمريكية - الصحراوية السيدة سوزان سكولت ، الرئيس الأمريكي باراك أوباما والأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، إلى
ضمان أن يتم تنظيم استفتاء تقرير مصير الشعب الصحراوي هذا العام.
وفي لقاء مع وكالة الأنباء الصحراوية على هامش أشغال المؤتمر السابع للاتحاد الوطني للمرأة الصحراوية المنعقد ما بين الثالث والخامس أبريل الجاري ، أبرزت السيدة سكولت أن مؤسستها لديها حاليا عريضة متوفرة على الانترنت تذكر الرئيس الأمريكي والأمين العام الأممي بمسئولياتهما تجاه حمل المغرب على القبول بإجراء الاستفتاء في الصحراء الغربية هذه السنة وإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين الصحراويين.
وفي حين وصفت التواجد المغربي بالصحراء الغربية على أنه احتلال غير شرعي، أوضحت الناشطة الحقوقية الأمريكية أن الوقت قد حان لإعطاء المغرب موعدا نهائيا من أجل القبول بتنظيم استفتاء لتقرير مصير شعب الصحراء الغربية أو الانسحاب من الإقليم.
واستغلت السيدة سوزان سكولت الفرصة للتعبير عن تضامنها مع الشعب الصحراوي ، متعهدة بمواصلة العمل داخل الولايات المتحدة الأمريكية من أجل المرافعة عن قضية الصحراء الغربية النبيلة والعادلة وذلك من خلال القيام بحملات وعرائض وغيرها.
وأكدت رئيسة المؤسسة الأمريكية - الصحراوية التي تساند القضية منذ 1994 ، التزامها بالمساهمة في التحسيس بالأعمال الوحشية التي يقترفها المغرب في المناطق المحتلة من الصحراء الغربية ؛ حيث أشارت إلى أن مؤسستها تقوم حاليا ببرنامج تحسيسي داخل مبنى الكابيتول هيل بهدف التعريف بالقضية الصحراوية بين أوساط الأعضاء الجدد بالكونغرس الأمريكي.
للتذكير، سوزان سكولت هي ناشطة أمريكية في ميدان حقوق الإنسان ومرشحة سابقة للكونغرس ، تشغل حاليا منصب رئيسة المؤسسة الأمريكية - الصحراوية والتي تعد مشروعا تابعا لمؤسسة منتدى الدفاع.
وفي لقاء مع وكالة الأنباء الصحراوية على هامش أشغال المؤتمر السابع للاتحاد الوطني للمرأة الصحراوية المنعقد ما بين الثالث والخامس أبريل الجاري ، أبرزت السيدة سكولت أن مؤسستها لديها حاليا عريضة متوفرة على الانترنت تذكر الرئيس الأمريكي والأمين العام الأممي بمسئولياتهما تجاه حمل المغرب على القبول بإجراء الاستفتاء في الصحراء الغربية هذه السنة وإطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين الصحراويين.
وفي حين وصفت التواجد المغربي بالصحراء الغربية على أنه احتلال غير شرعي، أوضحت الناشطة الحقوقية الأمريكية أن الوقت قد حان لإعطاء المغرب موعدا نهائيا من أجل القبول بتنظيم استفتاء لتقرير مصير شعب الصحراء الغربية أو الانسحاب من الإقليم.
واستغلت السيدة سوزان سكولت الفرصة للتعبير عن تضامنها مع الشعب الصحراوي ، متعهدة بمواصلة العمل داخل الولايات المتحدة الأمريكية من أجل المرافعة عن قضية الصحراء الغربية النبيلة والعادلة وذلك من خلال القيام بحملات وعرائض وغيرها.
وأكدت رئيسة المؤسسة الأمريكية - الصحراوية التي تساند القضية منذ 1994 ، التزامها بالمساهمة في التحسيس بالأعمال الوحشية التي يقترفها المغرب في المناطق المحتلة من الصحراء الغربية ؛ حيث أشارت إلى أن مؤسستها تقوم حاليا ببرنامج تحسيسي داخل مبنى الكابيتول هيل بهدف التعريف بالقضية الصحراوية بين أوساط الأعضاء الجدد بالكونغرس الأمريكي.
للتذكير، سوزان سكولت هي ناشطة أمريكية في ميدان حقوق الإنسان ومرشحة سابقة للكونغرس ، تشغل حاليا منصب رئيسة المؤسسة الأمريكية - الصحراوية والتي تعد مشروعا تابعا لمؤسسة منتدى الدفاع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق